كان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم رفيقًا بأُمّته، فلَم يُخير بين أمرين إلاّ اختار أيسرهما، تيسيرًا على الأمّة ورغبة في رفعِ الحرج عنها، ولذلك قال صلّى الله عليه وسلّم: ''إنّ الله لَم يبعثني مُعَنِّتًا ولا مُتَعَنِّتًا، ولكن بعثني معلِّمًا مٌيسِّرًا'' رواه مسلم.
وقال صلّى الله عليه وسلّم: ''إنّ الله تعالى رفيقٌ يُحبُّ الرِّفق، ويُعطي عليه ما لا يُعطي على العُنْفِ'' رواه أبو داود.
وقال صلّى الله عليه وسلّم: ''ما كان الرِّفق في شيء إلاّ زانَهُ، وما نُزِّع من شيء إلاّ شانه'' رواه مسلم.
وقد وصف الله تعالى نبيَّه صلّى الله عليه وسلّم بالرأفة والرّحمة فقال: {لقد جاءَكُم رسولٌ مِن أنفسِكُم عزيزٌ عليهِ ما عَنِتُّم حريصٌ عليكُم بالمؤمنين رؤوف رَّحيمٌ} التوبة: .128
وقال صلّى الله عليه وسلّم: ''إنّ الله تعالى رفيقٌ يُحبُّ الرِّفق، ويُعطي عليه ما لا يُعطي على العُنْفِ'' رواه أبو داود.
وقال صلّى الله عليه وسلّم: ''ما كان الرِّفق في شيء إلاّ زانَهُ، وما نُزِّع من شيء إلاّ شانه'' رواه مسلم.
وقد وصف الله تعالى نبيَّه صلّى الله عليه وسلّم بالرأفة والرّحمة فقال: {لقد جاءَكُم رسولٌ مِن أنفسِكُم عزيزٌ عليهِ ما عَنِتُّم حريصٌ عليكُم بالمؤمنين رؤوف رَّحيمٌ} التوبة: .128