إعرف أسماء أبواب الجنة الثمانية !!! الجنة ونعيمها وخلودها أمل وغاية كل مسلم . لقد ذكر في القرآن الكريم أن عدد أبواب الجنة ثمانية أبواب .
أسماء أبواب الجنة .
1- الجهاد : خاص بأهل الجهاد في سبيل الله .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
2- التوبة : خاص بالتائبين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
3- الصلاة : خاص بأهل الصلاة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
4- الريان : خاص بأهل الصيام .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
5- الصدقة : خاص بأهل الصدقات .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
6- الوالد : خاص للذين يبرون والديهم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
7- الفرح : خاص للذين يدخلون السرور والفرح على الأطفال
. ادخال السرور في قلب المؤمن و ضد ذلك ازالة الخوف عنه، و تفريج كربه. و ادخال السرور في قلبه. و هي من اعظم شعب النصيحة، و لا حد للثواب المترتب عليها، كما نطقتبه الاخبار. قال رسول الله صلى الله عليه و آله: «من حمى مؤمنا من ظالم، بعث الله له ملكا يوم القيامة يحمى لحمه من نار جهنم» . و قال صلى الله عليه و آله: «من فرج عن مغموم او اعان مظلوما، غفر الله له ثلاثا و سبعين مغفرة» . و قال-صلى الله عليه و آله-: «انصر اخاك ظالما او مظلوما» ، فقيل: كيف ينصره ظالما؟ قال: «تمنعه من الظلم» . و قال الامام ابو عبد الله الصادق-عليه السلام-: «من اغاث اخاه المؤمن اللهفان اللهثان عند جهده، فنفس كربته و اعانه على نجاح حاجته، كتب الله تعالى له بذلك اثنتين و سبعين رحمة من الله، يعجل له منها واحدة يصلح بها امر معيشته، و يدخر له احدى و سبعين رحمة لافزاع يوم القيامة و اهواله» . و قال-عليه السلام-: «من نفس عن مؤمن كربة، نفس الله عنه كرب الآخرة، و خرج من قبره و هو ثلج الفؤاد» و قال الرضا عليه السلام: «من فرج عن مؤمن، فرج الله قلبه يوم القيامة» . و قال رسول الله صلى الله عليه و آله: «من سر مؤمنا فقد سرني، و من سرني فقد سر الله» . و عن ابي عبد الله عليه السلام-قال: «قال رسول الله-صلى الله عليه و آله-: ان احب الاعمال الى الله عز و جل ادخال السرور على المؤمنين» . و قال الباقر-عليه السلام-: «تبسم الرجل في وجه اخيه حسنة، و صرفه القذى عنه حسنة، و ما عبد الله بشيء احب الى الله من ادخال السرور على المؤمن» . و قال-عليه السلام- «ان فيما ناجى الله عز و جل به عبده موسى عليه السلام: قال: ان لي عبادا ابيحهم جنتى و احكمهم فيها، قال: يا رب، و من هؤلاء الذين تبيحهم جنتك و تحكمهم فيها؟ قال: من ادخل على مؤمن سرورا. . . ثم قال: ان مؤمنا كان في مملكة جبار، فولع به، فهرب منه الى دار الشرك، فنزل برجل من اهل الشرك فاظله و ارفقه و اضافه، فلما حضره الموت، اوحى الله اليه: و عزتي و جلالى! لو كان لك في جنتي مسكن لاسكنتك فيها، و لكنها محرمة على من مات مشركا بى، و لكن يا نار هيديه و لا تؤذيه، و يؤتى برزقه طرفي النهار» ، قلت (27) : من الجنة؟ قال: «من حيثما شاء الله» . و قال عليه: «لا يرى احدكم اذا ادخل على مؤمن سرورا انه عليه ادخله فقط، بل و الله علينا، بل و الله على رسول الله-صلى الله عليه و آله! -. عن ابان بن تغلب، قال: «سالت ابا عبد الله عليه السلام عن حق المؤمن على المؤمن. فقال: حق المؤمن على المؤمن اعظم من ذلك، لو حدثتكم لكفرتم. ان المؤمن اذا خرج من قبره خرج معه مثال من قبره يقول له: ابشر بالكرامة من الله و السرور فيقول له: بشرك الله بخير. قال: ثم يمضي معه يبشره بمثل ما قال، و اذا مر بهول قال: ليس هذا لك، و اذا مر بخير قال: هذا لك. فلا يزال معه، يؤمنه مما يخاف و يبشره بما يحب، حتى يقف معه بين يدى الله عز و جل. فاذا امر به الى الجنة، قال له المثال: ابشر فان الله عز و جل قد امر بك الى الجنة. قال: فيقول: من انت رحمك الله؟ تبشرنى من حين خرجت من قبرى، و آنستنى في طريقى، و خبرتني عن ربى! قال فيقول: انا السرور الذي كنت تدخله على اخوانك في الدنيا، خلقت منه لا بشرك و اونس وحشتك» . و روى ابن سنان، قال: «كان رجل عند ابى عبد الله عليه السلام، فقرا هذه الآية: «و الذين يؤذون المؤمنين و المؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا و اثما مبينا» (28) . فقال ابو عبد الله-عليه السلام-: فما ثواب من ادخل عليه السرور فقلت: جعلت فداك! عشر حسنات. قال: اى و الله و الف الف حسنة! » (29) .
8- الضحي : خاص للذين يصلون الضحى .
كم هو جميل ورائع أن يسرع المسلم إلى بيت من بيوت الله في الأرض لتأدية فريضة
الصلاة بمجرد ارتفاع صوت المؤذن منادياً للصلاة ،
ولكن الأجمل من ذلك أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة
حينما يجتزئ الإنسان من وقته المزدحم بشؤون الحياة ومشاغلها ولو جزءاً يسيراً
يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى
مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس مشغولين خلاله بأعمالهم فالموظف في وظيفته ،
والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ، والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ،
والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر له اغتنام بعض الشيء من وقته
لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ، وليكون بذلك واحداً من الموفقين الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ،
ويواظب على سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم
فعن أبي الدرداء وأبي ذرِّ ( رضي الله عنهما ) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" عن الله تبارك وتعالى أنه قال : ابن آدم ، اركع لي أربع ركعاتٍ من أول النهار أكفك آخره " ( رواه الترمذي ، الحديث رقم 475 ، ص 126 ) .
فهنيئاً لمن حافظ على صلاة الضحى ،
وهنيئاً لمن لم يشغله عنها شاغل ،
وهنيئاً لمن عمل بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ورد في شأنها
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : " أوصاني خليلي بثلاثٍ : صيامِ ثلاثةِ أيامٍ من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام "
( رواه البخاري ، الحديث رقم 1981 ، ص 319 ) .
أقل صلاة الضحى: ركعتــان.
أفضلها: أربع ركعـات، مثـنى مثـنى.
أكثرها: ثمان ركعات، وقيل اثنتا عشرة ركعة، وقيل لا حدَّ لأكثرها.
خرج البخاري في صحيحه بسنده قال:سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى يقول:
"ما حدثنا أحد أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى غير أم هانئ
، فإنها قالت: إن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى ثماني ركعات " .
وعن عائشة عند مسلم: "كان يصلي الضحى أربعاً ويزيد ما شاء"
وعن نعيم بن همار رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"يقول الله تعالى: ابن آدم، لا تعجزني من أربع ركعات من أول نهارك أكفك آخره".
وعن جابر عند الطبراني في الأوسط كما قال الحافظ في الفتح: "أنه صلى الله عليه وسلم صلى الضحى ست ركعات"، وعن أنس مرفوعاً: "من صلى الضحى ثنتي عشرة بنى الله له بيتاً في الجنة".
عن سلمة بن دينار ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم نسأل الله عز وجل أن يكتب لكم الجنة وما يقربكم إليها . من كتاب البدور السافرة في أمور الأخرة .
منقول للفائده..
أسماء أبواب الجنة .
1- الجهاد : خاص بأهل الجهاد في سبيل الله .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
2- التوبة : خاص بالتائبين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
3- الصلاة : خاص بأهل الصلاة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
4- الريان : خاص بأهل الصيام .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
5- الصدقة : خاص بأهل الصدقات .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
6- الوالد : خاص للذين يبرون والديهم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
7- الفرح : خاص للذين يدخلون السرور والفرح على الأطفال
. ادخال السرور في قلب المؤمن و ضد ذلك ازالة الخوف عنه، و تفريج كربه. و ادخال السرور في قلبه. و هي من اعظم شعب النصيحة، و لا حد للثواب المترتب عليها، كما نطقتبه الاخبار. قال رسول الله صلى الله عليه و آله: «من حمى مؤمنا من ظالم، بعث الله له ملكا يوم القيامة يحمى لحمه من نار جهنم» . و قال صلى الله عليه و آله: «من فرج عن مغموم او اعان مظلوما، غفر الله له ثلاثا و سبعين مغفرة» . و قال-صلى الله عليه و آله-: «انصر اخاك ظالما او مظلوما» ، فقيل: كيف ينصره ظالما؟ قال: «تمنعه من الظلم» . و قال الامام ابو عبد الله الصادق-عليه السلام-: «من اغاث اخاه المؤمن اللهفان اللهثان عند جهده، فنفس كربته و اعانه على نجاح حاجته، كتب الله تعالى له بذلك اثنتين و سبعين رحمة من الله، يعجل له منها واحدة يصلح بها امر معيشته، و يدخر له احدى و سبعين رحمة لافزاع يوم القيامة و اهواله» . و قال-عليه السلام-: «من نفس عن مؤمن كربة، نفس الله عنه كرب الآخرة، و خرج من قبره و هو ثلج الفؤاد» و قال الرضا عليه السلام: «من فرج عن مؤمن، فرج الله قلبه يوم القيامة» . و قال رسول الله صلى الله عليه و آله: «من سر مؤمنا فقد سرني، و من سرني فقد سر الله» . و عن ابي عبد الله عليه السلام-قال: «قال رسول الله-صلى الله عليه و آله-: ان احب الاعمال الى الله عز و جل ادخال السرور على المؤمنين» . و قال الباقر-عليه السلام-: «تبسم الرجل في وجه اخيه حسنة، و صرفه القذى عنه حسنة، و ما عبد الله بشيء احب الى الله من ادخال السرور على المؤمن» . و قال-عليه السلام- «ان فيما ناجى الله عز و جل به عبده موسى عليه السلام: قال: ان لي عبادا ابيحهم جنتى و احكمهم فيها، قال: يا رب، و من هؤلاء الذين تبيحهم جنتك و تحكمهم فيها؟ قال: من ادخل على مؤمن سرورا. . . ثم قال: ان مؤمنا كان في مملكة جبار، فولع به، فهرب منه الى دار الشرك، فنزل برجل من اهل الشرك فاظله و ارفقه و اضافه، فلما حضره الموت، اوحى الله اليه: و عزتي و جلالى! لو كان لك في جنتي مسكن لاسكنتك فيها، و لكنها محرمة على من مات مشركا بى، و لكن يا نار هيديه و لا تؤذيه، و يؤتى برزقه طرفي النهار» ، قلت (27) : من الجنة؟ قال: «من حيثما شاء الله» . و قال عليه: «لا يرى احدكم اذا ادخل على مؤمن سرورا انه عليه ادخله فقط، بل و الله علينا، بل و الله على رسول الله-صلى الله عليه و آله! -. عن ابان بن تغلب، قال: «سالت ابا عبد الله عليه السلام عن حق المؤمن على المؤمن. فقال: حق المؤمن على المؤمن اعظم من ذلك، لو حدثتكم لكفرتم. ان المؤمن اذا خرج من قبره خرج معه مثال من قبره يقول له: ابشر بالكرامة من الله و السرور فيقول له: بشرك الله بخير. قال: ثم يمضي معه يبشره بمثل ما قال، و اذا مر بهول قال: ليس هذا لك، و اذا مر بخير قال: هذا لك. فلا يزال معه، يؤمنه مما يخاف و يبشره بما يحب، حتى يقف معه بين يدى الله عز و جل. فاذا امر به الى الجنة، قال له المثال: ابشر فان الله عز و جل قد امر بك الى الجنة. قال: فيقول: من انت رحمك الله؟ تبشرنى من حين خرجت من قبرى، و آنستنى في طريقى، و خبرتني عن ربى! قال فيقول: انا السرور الذي كنت تدخله على اخوانك في الدنيا، خلقت منه لا بشرك و اونس وحشتك» . و روى ابن سنان، قال: «كان رجل عند ابى عبد الله عليه السلام، فقرا هذه الآية: «و الذين يؤذون المؤمنين و المؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا و اثما مبينا» (28) . فقال ابو عبد الله-عليه السلام-: فما ثواب من ادخل عليه السرور فقلت: جعلت فداك! عشر حسنات. قال: اى و الله و الف الف حسنة! » (29) .
8- الضحي : خاص للذين يصلون الضحى .
كم هو جميل ورائع أن يسرع المسلم إلى بيت من بيوت الله في الأرض لتأدية فريضة
الصلاة بمجرد ارتفاع صوت المؤذن منادياً للصلاة ،
ولكن الأجمل من ذلك أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة
حينما يجتزئ الإنسان من وقته المزدحم بشؤون الحياة ومشاغلها ولو جزءاً يسيراً
يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى
مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس مشغولين خلاله بأعمالهم فالموظف في وظيفته ،
والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ، والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ،
والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر له اغتنام بعض الشيء من وقته
لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ، وليكون بذلك واحداً من الموفقين الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ،
ويواظب على سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم
فعن أبي الدرداء وأبي ذرِّ ( رضي الله عنهما ) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" عن الله تبارك وتعالى أنه قال : ابن آدم ، اركع لي أربع ركعاتٍ من أول النهار أكفك آخره " ( رواه الترمذي ، الحديث رقم 475 ، ص 126 ) .
فهنيئاً لمن حافظ على صلاة الضحى ،
وهنيئاً لمن لم يشغله عنها شاغل ،
وهنيئاً لمن عمل بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ورد في شأنها
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : " أوصاني خليلي بثلاثٍ : صيامِ ثلاثةِ أيامٍ من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام "
( رواه البخاري ، الحديث رقم 1981 ، ص 319 ) .
أقل صلاة الضحى: ركعتــان.
أفضلها: أربع ركعـات، مثـنى مثـنى.
أكثرها: ثمان ركعات، وقيل اثنتا عشرة ركعة، وقيل لا حدَّ لأكثرها.
خرج البخاري في صحيحه بسنده قال:سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى يقول:
"ما حدثنا أحد أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى غير أم هانئ
، فإنها قالت: إن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى ثماني ركعات " .
وعن عائشة عند مسلم: "كان يصلي الضحى أربعاً ويزيد ما شاء"
وعن نعيم بن همار رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"يقول الله تعالى: ابن آدم، لا تعجزني من أربع ركعات من أول نهارك أكفك آخره".
وعن جابر عند الطبراني في الأوسط كما قال الحافظ في الفتح: "أنه صلى الله عليه وسلم صلى الضحى ست ركعات"، وعن أنس مرفوعاً: "من صلى الضحى ثنتي عشرة بنى الله له بيتاً في الجنة".
عن سلمة بن دينار ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم نسأل الله عز وجل أن يكتب لكم الجنة وما يقربكم إليها . من كتاب البدور السافرة في أمور الأخرة .
منقول للفائده..